بينما يواجه المنظمون والناشطون مستويات متزايدة من القمع والتجريم، فإن ضرورة التصعيد الاستراتيجي والعاجل أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى.
ما يميز هذا اللقاء انه يسعى لتجميع محامين و قانونيين وناشطين ومنظمين من مختلف أنحاء أوروبا وبريطانيا والولايات المتحدة، بهدف تبادل الخبرات والمعرفة والاستراتيجيات الدولية لتحويل ظروف القمع إلى فرص تحشيد لمقاومة سياسات تجريم النشاط الفلسطيني والمتضامنين مع القضيه الفلسطينية وعدالتها .
نسعى أن يكون هذا الاجتماع الافتتاحي بمثابة انطلاقة رسمية للتحالف المناهض للصهيونية والقمع في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأمريكا والغرب بشكل عام ، لتحقيق الأهداف التالية: